خلال صيف عام 1983،
في بلدة هادئة قرب مينيابوليس، مينيسوتا، عُثر على جثة متفحمة تعود لامرأة داخل
موقد المطبخ في مزرعة صغيرة. وعثر في المطبخ أيضا على كاميرا فيديو تقف على إطار
ثلاثي الأقدام، وتتجه عدستها صوب الفرن. لم يعثر على أي شريط داخل الكاميرا وقتها.
وضعت الشرطة علامة
جريمة قتل على مسرح الأحداث، لكنهم اكتشفوا لاحقا شريط VHS لا يحمل علامة، وتم رميه في قاع بئر المزرعة الذي جفّ على ما يبدو
في وقت سابق من العام.